نصائح لتجنب نوبات الحساسية لدى الأطفال
هناك عدة جوانب تتعلق بالتعامل مع الطفل الذي يعاني الحساسية والربو تتعلق بنمط الحياة، والتعايش مع الطرق العلاجية، والانتباه في المواسم التي تزداد فيها مثل الربيع.
إليك مجموعة من نصائح الأكاديمية الأميركية لطب الأطفال الخاصة بإدارة المنزل الذي يعاني أحد أطفاله هذه المشكلة، والأدوية التي يمكن الاستعانة بها:
المنزل وحساسية الأنف:
يمكن أن تحدث أعراض حساسية الأنف بسبب مجموعة متنوعة من المواد المثيرة للحساسية، منها عث الغبار، والآفات، والحيوانات الأليفة، وغير ذلك من العوامل الخارجية خاصة في موسم تلقيح الزهور.
من أهم الخطوات في مجال إدارة الحساسية تجنب مسبباتها، مثل التخلص من الآفات كالصراصير، وختم الشقوق التي تدخل منها، واستخدام مبيدات حشرية آمنة، وتخزين الأطعمة في حاويات بلاستيكية وإغلاقها بإحكام، وتنظيف بقايا الطعام جيداً.
يجب أيضاً قتل العث خاصة في الفراش، والأثاث المنجد، والسجاد، والمفروشات، والوسائد. وينبغي غسل البياضات في ماء ساخن أسبوعياً، وغسل الأغطية والبطانيات في ماء ساخن كل أسبوعين، علماً بأن الحد الأدنى للحرارة التي تقتل العث هو 130 درجة مئوية.
من المفيد تقليل التعرض للغبار، سواء بواسطة تقليل التعرض للهواء الطلق لمن لديهم حساسية من حبوب اللقاح، أو تشغيل مكيفات الهواء في الداخل، أو الاستحمام لإزالة المواد المسببة للحساسية عن الجسم.
الأدوية: ينبغي إجراء اختبار الحساسية للطفل لتحديد نوعية المواد المسببة للمشكلة، وتقييم نوعية الأدوية المناسبة.
مضادات الهستامين:
تؤخذ عن طريق الفم، وتساعد في تقليل حكة العيون الدامعة، وسيلان الأنف، والعطس، وحكة الجلد. قد تسبب بعض النعاس.
السترويدات القشرية الأنفية:
تعتبر هذه الوصفة الطبية الوحيدة التي ترش في الأنف، وهي فعّالة للغاية في السيطرة على أعراض الحساسية. تستخدم على نطاق واسع، وهي آمنة للأطفال عند استخدامها على مدى طويل، ويجب استخدامها يومياً.
العلاج المناعي:
يسمّى هذا العلاج أيضاً حقن الحساسية، وقد تتم التوصية به للحد من أعراض الحساسية لدى الأطفال الذين أجري لهم اختبار الحساسية وتم التأكد من وجودها.
إذا كانت العلاجات السابقة غير مجدية يمكن تناول هذه الحقن لتقليل الحاجة إلى الدواء اليومي، وعلاج الحساسية التي تسببها حبوب اللقاح وعث الغبار ووبر الحيوانات الأليفة
إليك مجموعة من نصائح الأكاديمية الأميركية لطب الأطفال الخاصة بإدارة المنزل الذي يعاني أحد أطفاله هذه المشكلة، والأدوية التي يمكن الاستعانة بها:
المنزل وحساسية الأنف:
يمكن أن تحدث أعراض حساسية الأنف بسبب مجموعة متنوعة من المواد المثيرة للحساسية، منها عث الغبار، والآفات، والحيوانات الأليفة، وغير ذلك من العوامل الخارجية خاصة في موسم تلقيح الزهور.
من أهم الخطوات في مجال إدارة الحساسية تجنب مسبباتها، مثل التخلص من الآفات كالصراصير، وختم الشقوق التي تدخل منها، واستخدام مبيدات حشرية آمنة، وتخزين الأطعمة في حاويات بلاستيكية وإغلاقها بإحكام، وتنظيف بقايا الطعام جيداً.
يجب أيضاً قتل العث خاصة في الفراش، والأثاث المنجد، والسجاد، والمفروشات، والوسائد. وينبغي غسل البياضات في ماء ساخن أسبوعياً، وغسل الأغطية والبطانيات في ماء ساخن كل أسبوعين، علماً بأن الحد الأدنى للحرارة التي تقتل العث هو 130 درجة مئوية.
من المفيد تقليل التعرض للغبار، سواء بواسطة تقليل التعرض للهواء الطلق لمن لديهم حساسية من حبوب اللقاح، أو تشغيل مكيفات الهواء في الداخل، أو الاستحمام لإزالة المواد المسببة للحساسية عن الجسم.
الأدوية: ينبغي إجراء اختبار الحساسية للطفل لتحديد نوعية المواد المسببة للمشكلة، وتقييم نوعية الأدوية المناسبة.
مضادات الهستامين:
تؤخذ عن طريق الفم، وتساعد في تقليل حكة العيون الدامعة، وسيلان الأنف، والعطس، وحكة الجلد. قد تسبب بعض النعاس.
السترويدات القشرية الأنفية:
تعتبر هذه الوصفة الطبية الوحيدة التي ترش في الأنف، وهي فعّالة للغاية في السيطرة على أعراض الحساسية. تستخدم على نطاق واسع، وهي آمنة للأطفال عند استخدامها على مدى طويل، ويجب استخدامها يومياً.
العلاج المناعي:
يسمّى هذا العلاج أيضاً حقن الحساسية، وقد تتم التوصية به للحد من أعراض الحساسية لدى الأطفال الذين أجري لهم اختبار الحساسية وتم التأكد من وجودها.
إذا كانت العلاجات السابقة غير مجدية يمكن تناول هذه الحقن لتقليل الحاجة إلى الدواء اليومي، وعلاج الحساسية التي تسببها حبوب اللقاح وعث الغبار ووبر الحيوانات الأليفة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق